عجبا لقلب
أستباح خضوعى ..
وأسكن خنجره البديع
بين ضلوعى ..
فرقصت فرحا
حينما نزفت دمائى ،
وصرخت طربا
حينما سالت دموعى..
............
انى افترشت جفونك
مهدا طريا..
وجعلت قلبك فى السما
عند الثريا ..
هلا وضعت على فمى العطشان قبلة ،
فيصير بعد جفافه
رطبا نديا ..؟
...........
لمت نفسى ،
ولوم النفس أحيانا
لا يغنى عن الألم ..
وندمت لكن ،
متى جمع اللبن المسكوب بالندم ..
أنا وان ضاقت النفس أحيانا ،
كالصقر يرنو
الى عالى القمم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق